علوم تجريبية
المــــوضـــــــــوع
:
قال
إيليا
أبو
ماضي:
1-
كن
بـلسما
إن
صار
دهـرك
أرقــما
و
حـلاوة
إن
صــار
غيـرك
علقمـا
2-
إنّ
الحـياة
حـبـتك
كـلّ
كـنوزها
لا
تـبخلـنّ
عن
الحيــاة
بـبعض
مـا
3-
أحسـن
و
إن
لم
تـجز
حتــّّى
بالثـّنا
أيّّ
الجـزاء
الغـيث
يبغــي
إن
همى
4-
مـن
ذا
يـكافـئ
زهـرة
فــوّّاحة
أو
من
يـثـيـب
البلبــل
المترنّـما
؟
5-
عـدّّ
الـكرام
المحسـنـين
و
قـسهم
بـهـما
تـجد
هـذين
منـهم
أكـرما
6-
يا
صـاح
خــذ
علم
المحبّـة
عنهمـا
إنّـي
وجـدت
الحـبّ
علــما
قـيّما
7-
لـو
لـم
تـفح
هذي
و
هـذا
ما
شدا
عاشـت
مذمّـمة
و
عــاش
مـذمّما
8-
فاعـمل
لإـسعاد
الورى
و
هـنائـهم
إن
شـئت
تسعـد
في
الحـياة
و
تنعـما
9-
أيـقـظ
شـعورك
بالمحبــّة
إن
غـفا
لـولا
الشّـعور
النـّاس
كانوا
كالدّّمى
10-أحـبب
فيـغـدو
الكوخ
كونا
نـيّرا
أبغـض
فيمسـي
الكون
سجنا
مظـلما
11-
لــو
تعشـق
البـيداء
أصبح
رملها
ذهـبا
و
صار
سـرابها
الخـدّّاع
مــا
12-
لا
تـطلبـنّّ
مـحـبّة
مـن
جاهـل
المـرء
لـيس
يـحبّّ
حـتّّى
يـفـهما
شـــرح
الــــمفردات:
بلسما:
دواء
ـ
الأرقـم:
الحية
الخبيثة
ـ
العلقم
: نبات
شديد
المرارة
ـ
حبتـك
: أعطتـك
ـ
همى
الغيث:
تساقط
بغزارة
ـ
شدا:
تغنّى
و
ترنّـم.
""الأسئـــــــــــــــلة""
:
أ
–
البناء
الفكريّ
:
1 – ما
القضية
التي
شغلت
بال
الشاعر؟
و
إلى
من
يوجه
خطابه
؟
2 – حدد
دافع
الشاعر
إلى
نظم
القصيدة
.
3 – كيف
يصل
الإنسان
إلى
تحقيق
السعادة
الحقيقية
في
نظر
الشاعر
؟
4 – اشرح
الأبيـات
الثلاثة
الأخيرة
شرحا
وافيا.
5 ـ
يحكم
القصيدة
انسجام
و
ترابط
بين
أبياتها
. كيف
نسمّي
هذه
الظاهرة
؟
6 ـ
ما
النمط
الغالب
على
النص
؟
و
ما
هي
مؤشراته
و
خصائصه
؟
ب
–
البناء
اللّغوي
:
1 – حدد
الحقل
الدلالي
للألفاظ
الآتية
و
بيّن
علاقتها
باتجاه
الشاعر(زهرة
ـ
البلبل
ـ
الكون
ـ
الكوخ
ـ
البيداء).
2- أعرب
ما
تحته
خط
في
النص
.
3 – ما
الأسلوب
الغالب
على
الأبيات
؟
بيّن
سبب
اعتماد
الشاعر
عليه،
وحدد
أنواعه
بالتمثيل.
4 – في
البيت
التاسع
صورتان
بيانيتان
،
حددهما
واشرح
إحداهما
مبينا
أثرها
في
المعنى.
5 –
اشتملت
القصيدة
على
التقابل
و
التضاد.
استخرجهما
و
بيّن
أثرهما
في
المعنى
.
نموذج
الإجابــــة
وسلّم
التّنقيط
"
الموضوع
الأول":
محاور
الموضوع
|
عناصر
الإجابة
|
| |
العلامة |
المجموع
|
||
أ-
البناء
الفكريّ
ب
-
البناء
اللّغويّ
|
ـ
الاستعارة
المكنية
(أيقظ
شعورك
) ـ
التشبيه
المرسل
(لولا
الشعور
الناس
كانوا
كالدمى)).
شرح
إحدى
الصورتين.
الأثر
:تقوية
المعاني
و
تشخيصهـــا
.
|
|
|
إرسال تعليق