الشّعبة:نهائي الشعب العلمية ـــــ المدّة: ساعتان ونصف
قال
الشاعر
أحمد
شوقي
في
قصيدته
"بعد
المنفى"
:
1- أنادي
الرسـم
لو
ملـك
الجوابـا
و
أجزيه
بدمـعـي
لـو
أثـابـا
2- و
قلّ
لحقّـه
العبـرات
تجـري
و
إن
كانت
سـواد
القلـب
ذابـا
3- سبقـن
مقبّـلات
التـرب
عنّـي
و
أدين
،
التحيّـة
و
الخطـابـا
4- فنثري
الدمع
في
الدّمن
البوالـي
كنظمي
في
كواعبهـا
الشّبـابـا
5- وقفت
بها
كما
شـاءت
و
شـاؤا
وقوفا
علّم
الصـبـر
الذّهـابـا
6- لها
حقّ
،
و
للأحـبـاب
حـقّ
رشفت
وصالـهـم
فيهـا
حبابـا
7- وداعا
أرض
أنـدلـس،
و
هـذا
ثنائي
إن
رضيـت
بـه
ثـوابـا
8- تّخذتك
موئـلا
،
فحللت
أنـدى
ذرا
من
وائـل
،
و
أعـزّ
غابـا
9- مغرّب
آدم
مــن
دار
عــدن
قضاها
في
حمـاك
لي
اغترابـا
10- شكرت
الفلك
يوم
حويت
رحلي
فيا
لمفـارق
شـكـر
الغرابـا
11- فأنت
أرحتني
مـن
كـلّ
أنـف
كأنف
الميت
في
النّـزع
انتصابا
12- و
منظر
كـلّ
خـوّان،
يرانـي
بوجه
،
كالبغي
رمـي
النّـقابـا
13- و
ليـس
بعـامر
بنيـان
قـوم
إذا
أخلاقهـم
كـانـت
خرابـا
14- و
يا
وطني،
لقيتك
بعـد
يـأس
كأنّي
قد
لقيـت
بـك
الشبـابـا
15- و
كلّ
مسافر
سيئـوب
يـومـا
إذا
رزق
السـلامـة
و
الإيـابـا
16- و
لو
أنّي
دعيت
لكنـت
دينـي
عليه
أقـابـل
الحـتـم
المجابـا
17- أدرت
إليك
قبل
البيـت
وجهـي
إذا
فهـت
الشهـادة
و
المثـابـا
تذليل
بعض
الصعوبات
اللغوية:
الرسم:
ما
كان
بالأرض
من
آثار
الدار
وال:
طلب
النجدة
الدمن:
آثار
الدار
الموئل:
الملجأ
الكواعب:
من
الجواري
ناهدات
الثدي
و
المراد
بها
هنا:
الديار
قبل
أن
تستحيل
إلى
دمن
رشف
الماء:
مصّه
بشفتيه
الحباب:
الحبب
وائل:
جبل:
و
سميت
به
قبيلة
من
العرب.
المطلوب:
I- البناء
الفكري:
1- كيف
كان
وقوف
الشاعر
عند
رسوم
الأندلس
و
دمنها؟
و
ما
الباعث
عليه؟
2- يرى
الشاعر
نفيه
قضاءا
محتوما
،
ما
البيت
الدال
على
هذا
المعنى؟
مع
التعليق
.
3- وضحي
العلاقة
بين
نبرة
الرضا
و
السخط
التي
تضمنتها
القصيدة؟
4- ما
حيّز
الوطن
في
وجدان
الشاعر؟
5- قال
الشاعر:
* رشفت
وصالـهـم
فيهـا
حبابـا
* أدرت
إليك
قبل
البيـت
وجهـي
ما
أثر
هاتين
العبارتين
على
سياق
القصيدة؟
6- قسّمي
النص
إلى
مقاطعه
الرئيسية
،
و
ضمني
كل
مقطع
فكرة
.
7- استفاد
الشاعر
من
القصص
القرآني
،
وضحي
هذه
الاستفادة
و
قيمتها
الفنية
.
8- مزج
الشاعر
بين
التجربة
الشعورية
الصادقة
و
خاصية
المحاكاة
و
التقليد
. اشرحي
مضمون
هذا
القول
مع
التدليل
من
النّص
.
9- ما
النمط
الغالب
على
النّص؟
ما
أبرز
مؤشراته؟
و
هل
خدم
الموضوع؟
II- البناء
اللغوي
:
1- أعربي
ما
تحته
خط
إعرابا
تفصيليا.
2- ما
أثر
الحروف
المسطر
تحتها
على
الاتساق
و
الانسجام؟
* فنثري
الدمع
في
الدمن
البوالي
* و
ليس
بـعامر
بنيان
قوم
3- عيني
نوع
المجاز
و
علاقته
و
وجه
بلاغته
في
التعابير
الآتية:
* وداعا
أرض
أندلس.
* فأنت
أرحتني
من
كل
أنف
.
4- اشرحي
التشبيه
الآتي
مبرزة
وجه
بلاغته
:
و
منظر
كـلّ
خـوّان،
يرانـي
بوجه
،
كالبغي
رمـي
النّـقابـا
5- قطعّي
البيت
الخامس
و
اذكري
بحره
و
وزنه
.
تصحيح
الموضوع
الأول:
I-البناء
الفكري
:
1- كان
وقوف
الشاعر
عند
رسوم
الأندلس
و
دمنها
وقوفا
علّم
الصبر
الذهاب
،
أي
وقوفا
طويلا
رغبة
منه
في
تحقيق
الوصال
الروحي
بها
و
بهم
،
و
اعترافا
منه
بحقّها
،
و
حقّهم
عليه
.
وقفت
بها
كما
شـاءت
و
شـاؤا
وقوفا
علّم
الصـبـر
الذّهـابـا
لها
حقّ
،
و
للأحـبـاب
حـقّ
رشفت
وصالـهـم
فيهـا
حبابـا
2- البيت
الدال
على
اعتقاد
الشاعر
بأنّ
نفيه
كان
قضاء
محتوما
هو
البيت
التاسع
:
مغرّب
آدم
مــن
دار
عــدن
قضاها
في
حمـاك
لي
اغترابـا
و
في
هذا
البيت
نوع
من
المبالغة
اللطيفة
،
إذ
ساوى
الشاعر
بين
أرض
الأندلس
و
دار
عدن
،
فدار
عدن
فيها
ما
لا
عين
رأت
،
لا
تعدلها
أرض
الأندلس
. و
القصد
من
هذه
المشابهة
وصف
تفرّد
جمال
الأندلس
،
و
وصف
حالة
الرضا
القصوى
عند
الشاعر
.
3- العلاقة
بين
نبرة
السخط
و
نبرة
الرضا
اللتين
تضمنتهما
القصيدة
هي
علاقة
وجدانية
دافعها
الحبّ،
حبّ
مصر
سبب
في
سخط
الشاعر
على
من
تسبب
في
إخراجه
منها
،
و
حبّ
الأندلس
: (رسومها
،
دمنها
،
أهلها
،
جمالها)
سبب
رضا
الشاعر
بمنفاه
فيها.
4- كان
للوطن
في
وجدان
الشاعر
حيّز
واسع
يعدل
حيّز
الدين
،
أو
يتفوّق
عليه
.
و
لو
أنّي
دعيت
لكنـت
دينـي
عليه
أقـابـل
الحـتـم
المجابـا
أدرت
إليك
قبل
البيـت
وجهـي
إذا
فهـت
الشهـادة
و
المثـابـا
5- قال
الشاعر
:
رشفت
وصالـهـم
فيهـا
حبابـا
أدرت
إليك
قبل
البيـت
وجهـي
هاتان
العبارتان
لهما
أثر
قويّ
على
السياق
العام
إذ
عكست
كل
عبارة
،
التعلق
و
الحبّ
الذي
يحمله
الشاعر
بين
ضلوعه
لأهل
الأندلس
و
لمصر
،
فهو
عندما
يقف
بالدمن
،
يقف
طويلا
يحتسي
بتلذّذ
ذكريات
أصحابها
،
ذكرى
،
ذكرى
،
و
هو
إن
حضره
الموت
يدير
وجهه
إلى
بلده
مصر
قبل
إدارته
إلى
القبلة
،
و
في
ذلك
دلالة
على
شدّة
حبّه
لذاك
البلد
،
و
هذا
الوطن
ممّا
يخدم
السياق
العام
للنّص
.
6- تقسيم
النّص
إلى
مقاطعه
الأساسية
:
المقطع
الأول
: من
البيت
1 إلى
البيت
6 .
1) نداء
الشاعر
رسوم
الأندلس
،
و
بكاؤه
على
دمنها
لتعلقه
بأهلها
.
المقطع
الثاني
: من
البيت
7 إلى
البيت
13 .
2) تباين
شعور
الشاعر
بين
مصر
و
الأندلس
.
المقطع
الثالث
: من
البيت
14 إلى
البيت
17 .
3) مكانة
الوطن
مصر
في
قلب
الشاعر
.
7- استفاد
الشاعر
من
القصص
القرآني
و
يتضح
ذلك
في
مضمون
البيت
التاسع
:
مغرّب
آدم
مــن
دار
عــدن
قضاها
في
حمـاك
لي
اغترابـا
لقد
قضى
الله
سبحانه
و
تعالى
بأن
أخرج
آدم
من
الجنة
،
و
هو
الذي
قضى
أن
تكون
هذه
الجنة
(الأندلس)
موطنا
للشاعر
في
غربته
و
تتمثل
القيمة
الفنية
لهذا
الإسقاط
في
دقة
تصوير
عمق
التجربة
الشعورية
عند
الشاعر
تجربة
"منفاه"
،
إنّها
قضاء
محتوم
لا
قدرة
له
على
دفع
أسبابه
،
و
ليس
له
من
خيار
إلاّ
الإذعان
و
الخضوع
كارها
.
مع
هذه
المرارة
العميقة
تلوح
أطياف
سرور
تولدها
الأندلس
في
دهاليز
نفسه
المنكسرة
.
- إنّها
تجربة
شعورية
عميقة
يولد
فيها
الأسى
من
رحم
الحبّ
،
و
يولد
فيها
الحبّ
من
رحم
الذكرى
،
إنّها
تجربة
معاناة
النفس
تحت
قدم
الجبروت
،
و
الهيام
بالجمال
.
8- نعني
بالمزج
بين
التجربة
الشعورية
و
خاصية
المحاكاة
و
التقليد
قدرة
الشاعر
على
الجمع
بين
روح
القدامى
و
أحاسيس
الذات
في
إنتاجه
الأدبي
و
يتضح
ذلك
من
خلال
النص
في
:
1- تقليد
القدامى
في
:
* نظام
الشطرين
،
و
وحدة
الروي
،
وحدة
القافية
،
و
وحدة
الوزن
.
* المعجم
اللغوي
: الرسم
،
الدمن
،
كواعب
،
وائل
،
رحلي
...
* الصورة
البيانية
: تشبيه
،
استعارة
،
كناية
.
2- نقل
الحالة
الشعورية
الذاتية
،
النفي
،
أسبابه
و
مخلفاته
.
و
هذا
المزج
أوجد
إنتاجا
جديدا
يتسم
بطابع
المحاكاة
التجديدية
البعيدة
عن
الجمود
.
9- النمط
الغالب
على
النّص
هو
الوصفي
.
أبرز
مؤشراته
:
1- وصف
أحاسيس
الشاعر
:
* حزنه
عند
رؤيته
رسوم
و
دمن
الأندلس
:
و
قلّ
لحقّـه
العبـرات
تجـري
و
إن
كانت
سـواد
القلـب
ذابـا
* تعلقه
الشديد
بهذه
الدمن
و
الرسوم
و
أهاليها
:
لها
حقّ
،
و
للأحـبـاب
حـقّ
رشفت
وصالـهـم
فيهـا
حبابـا
* رضاه
بأرض
الأندلس
منفى
له
،
و
اعتزازه
بذلك
:
تّخذتك
موئـلا
،
فحللت
أنـدى
ذرا
من
وائـل
،
و
أعـزّ
غابـا
* مقته
لمن
تسبب
في
نفيه
:
فأنت
أرحتني
مـن
كـلّ
أنـف
كأنف
الميت
في
النّـزع
انتصابا
* حبّه
الكبير
لوطنه
مصر
:
و
لو
أنّي
دعيت
لكنـت
دينـي
عليه
أقـابـل
الحـتـم
المجابـا
2- بروز
أسماء
الذوات
:
وصف
جمال
الأندلس
:
مغرّب
آدم
مــن
دار
عــدن
قضاها
في
حمـاك
لي
اغترابا
وصف
وجه
الخونة
:
و
منظر
كـلّ
خـوّان،
يرانـي
بوجه
،
كالبغي
رمـي
النّـقابـا
الرسم
،
الدمع
،
الدمن
،
أرض
الأندلس
،
وائل
،
ذرا
،
آدم
،
دار
عدن
،
الفلك
،
الغراب...
3- بروز
الألفاظ
الدالة
على
الحركة
:
تجري
،
سبقن
،
وقفت
،
رشفت
،
رمى
،
لقيتك...
4- كثرة
النعوت
و
الأحوال
:
تجري
،
مقبلات
الترب
،
علّم
الصبر
الذهاب
،
حبابا...
5- وفرة
الصور
البيانية
(التشبيهات
و
الاستعارات)
:
أجزيه
بدمعي
،
سبقن
مقيلات
الترب
،
أدين
التحية
،
وقوفا
علّم
الصبر
الذهاب
،
رشفت
وصالهم
فيها
حبابا
،
كأنف
الميت
في
النزع
انتصابا
،
كالبغي
رمى
النقابا
...
و
قد
خدم
هذا
النمط
الموضوع
،
إذ
ساعد
على
معرفة
حقيقة
مشاعر
الأديب
،
و
مدى
علاقته
بالأشياء
الموصوفة
،
فهو
محب
لأرض
الأندلس
،
كاره
لكل
متسبب
في
نفيه
،
مشتاق
إلى
وطنه
،
مقدّس
له...
II-البناء
اللغوي
:
1- إعراب
ما
تحته
خط
إعرابا
تفصيليا
:
تجري
: فعل
مضارع
مرفوع
و
علامة
رفعه
الضمّة
المقدرة
على
آخره
منع
من
ظهورها
الثقل
،
و
الفاعل
ضمير
مستتر
تقديره
هي
.
كنظمي
: الكاف
: حرف
جرّ
.
نظم
: اسم
مجرور
بالكاف
و
علامة
جرّه
الكسرة
المقدرة
على
آخره
منع
من
ظهورها
اشتغال
المحلّ
بالحركة
المناسبة
و
هو
مضاف
.
الياء
: ضمير
متصلّ
مبني
على
السكون
في
محل
جرّ
مضاف
إليه
.
أرحتني
: أرح
: فعل
ماضي
مبني
على
السكون
التاء
: ضمير
متصل
مبني
في
محل
رفع
فاعل
.
النون
: للوقاية
.
الياء
: ضمير
متصل
مبني
على
السكون
في
محل
نصب
مفعول
به
.
ديني
: دين
: خبر
كان
منصوب
و
علامة
نصبه
الفتحة
المقدرة
على
آخره
منع
من
ظهورها
اشتغال
المحل
بالحركة
المناسبة
و
هو
مضاف
.
الياء
: ضمير
متصل
مبني
على
السكون
في
محلّ
جرّ
مضاف
إليه
.
إعراب
الجمل
:
تجري
: جملة
فعلية
في
محلّ
نصب
حال
.
أرحتني
: جملة
فعلية
في
محل
رفع
خبر
.
2- لقد
ساعد
الحرفان
"في"
،
"الباء"
على
تقوية
المعنى
من
خلال
معنى
الظرفية
الذي
يدل
على
القرب
" قرب
الشاعر
من
الدمن
" و
الذي
يوحي
بشدة
تعلقه
بها
،
و
معنى
التوكيد
" توكيد
عدم
عمارة
بنيان
قوم.."
عن
طريق
حرف
الجر
الزائد
(الياء)
.
3- تعيين
نوع
المجاز
و
وجه
بلاغته
:
أ-
وداعا
أرض
أندلس
: مجاز
مرسل
استعمل
لفظ
الأرض
في
غير
ما
وضع
له
لعلاقة
المحلية
،
لأن
المعنى
الحقيقي
هو
وداعا
أهل
أندلس
.
و
قد
أفاد
هذا
المجاز
في
تصوير
المعنى
تصويرا
دقيقا
،
كذلك
أفاد
الإيجاز
.
ب-
فأنت
أرحتني
من
كل
أنف
: مجاز
مرسل
علاقته
الجزئية
،
و
قد
ساعد
على
تصوير
المعنى
تصويرا
دقيقا
.
4- شبه
الشاعر
في
قوله
:
و
منظر
كـلّ
خـوّان،
يرانـي
بوجه
،
كالبغي
رمـي
النّـقابـا
وجه
الخونة
من
أبناء
وطنه
الناظرين
إليه
بوجه
البغي
يرمي
النقاب
.
ذكر
طرفي
التشبيه
: المشبه
و
المشبه
به
،
و
أداة
التشبيه
: الكاف
،
و
حذف
وجه
التشبيه
فهو
تشبيه
مجمل
مرسل
و
وجه
الشبه
فيه
صورة
منتزعة
من
متعدد
فهو
تشبيه
تمثيلي
.
و
قد
استطاع
الأديب
من
خلال
هذه
المشابهة
الانتقال
بذهن
القارئ
من
أمر
معهود
"نظرة
الخونة"
،
إلى
شيء
طريف
بعيد
الخطور
على
البال
" نظرة
البغي
تلقي
نقابها
" و
قد
هزّ
هذا
الانتقال
نفسية
القارئ
و
بعث
فيها
شعور
الاحتقار
و
التقزز
و
الكره
للباغية
التي
تلقي
بنقابها
إيذانا
بالشروع
في
المحظور
من
الفاحشة
،
و
هو
أكيد
وجه
باهت
،
زائغ
النظر
،
نتيجة
الشعور
بالإثم
و
الرذيلة
و
الانحطاط
و
الطمع
،
و
الخسة
و
الضعة
،
فهو
بهذه
الدلالات
جميعها
قد
رسم
ببراعة
نفسية
و
أفعال
و
ملامح
الخونة
بشكل
يؤثر
،
و
يحرك
دوافن
النفس
و
من
هنا
تتضح
بلاغة
هذا
التشبيه
: القدرة
على
تحريك
مشاعر
النفس
.
5- القصيدة
من
بحر
الوافر
.
وقـفـت
بـهـا
كـمـا
شـا
ءت
و
شـاؤا
/ / 0 / / / 0 / / 0 / 0 /0 / / 0/0
مفـا
عـلـتن
مـفـا
عـلـتن
فـعـولن
وقـوفـن
علــلـم
صـصـبـر
ذ
ذهـابـا
// 0 / 0 /0 /
/ 0 / 0 / 0 // 0 / 0
مفـا
علــتن
مـفـا
عـلــتن
فعـولـن